"​ستاندرد آند بورز​" تؤكد القوة المالية طويلة الأجل لـ "رأس الخليمة للتأمين" عند +BBB

FX News Today

2019-10-03 07:35AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت وكالة "​ستاندرد آند بورز​" للتصنيف الائتماني، عن تأكيد تصنيف القوة المالية طويل الأجل لشركة "رأس الخيمة الوطنية للتأمين" عند "BBB+" مع نظرة مستقبلية مستقرة.

وأوضحت الوكالة، بحسب ما نشرته صحيفة "الخليج الإماراتية"، اليوم الخميس، أن النظرة المستقبلية المستقرة تعكس توقعاتها بأن تحافظ الشركة على مستويات رأس مال عالية، وهو الأمر الذي يدعم طموحاتها للنمو داخل السوق الإماراتي خلال العامين المقبلين.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح خلال الربع الثاني من العام 2018 بلغ 4.612 مليون درهم، مقابل صافي ربح بلغ 8.345 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام 2017.

وتراجعت إيرادات الشركة من أقساط التأمين بالربع الثاني 2018 إلى 113.51 مليون درهم مقابل 115.48 مليون درهم في نفس الفترة من العام الماضي.

وعلى النحو ذاته حققت الشركة صافي ربح بلغ  10.45 مليون درهم خلال النصف الأول من 2018، مقابل صافي ربح بلغ  12.35 مليون درهم في النصف المقابل من العام 2017.

توالي ارتداد الدولار الأمريكي من الأعلى له في أسبوعين أمام الين الياباني

Fx News Today

2019-10-03 06:09AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثالثة على التوالي من الأعلى له منذ 19 من أيلول/سبتمبر الماضي أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.

 

في تمام الساعة 05:59 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.04% إلى مستويات 107.14 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 107.18، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له منذ 24 من أيلول/سبتمبر عند 106.97، بينما حقق الأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 107.22.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً لما سيسفر عنه حديث رئيس بنك شيكاغو الاحتياطي الفيدرالي تشارلز إيفانز والذي سيتحدث حيال السياسة النقدية في السلسلة المصرفية المركزية لمركز الاعتماد العالمي في العاصمة الأسبانية مدريد، وذلك قبل أن نشهد إلقاء نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي راندال كوارليس كلمة تحت عنوان "مجلس الاستقرار المالي في 10 أعوام" في القمة المصرفية الأوروبية في بروكسل.

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة الأمريكية للأسبوع المنقضي في 28 من أيلول/سبتمبر والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع ألفان طلب إلى 215 ألف طلب مقابل 213 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد توضح قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستثمرين للأسبوع المنقضي في 21 من الشهر الماضي ارتفاعاً بواقع 4 ألف طلب إلى 1,654 ألف طلب مقابل 1,650 ألف طلب.

 

وصولاً إلى صدور القراءة النهائية لمؤشر معهد التزويد الخدمي من قبل ماركيت عن الولايات المتحدة الأمريكية والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند 50.9 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية لشهر أيلول/سبتمبر ومقابل 50.7 في آب/أغسطس، وذلك قبل الكشف عن قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى 55.1 مقابل 56.4 في آب/أغسطس.

 

كما تتطلع الأسواق من قبل أكبر دولة صناعية في العالم لصدور قراءة مؤشر طلبات المصانع والتي قد توضح تراجعاً 0.5% مقابل ارتفاع 1.4% في تموز/يوليو، وذلك قبل أن نشهد حديث عضو أخر في اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ونائب أخر لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي ريتشارد كلاردا والذي من المرتقب أن يتحدث عن الاقتصاد والسياسة النقدية في الحدث الذي يستضيفه صحيفة وول ستريت جورنال في نيويورك.

 

بخلاف ذلك يترقب المستثمرين غداً الجمعة الكشف عن بيانات سوق العمل الأمريكي وذلك قبل أن نشهد إلقاء محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الملاحظات الافتتاحية في حدث الفيدرالي يستمع والذي يستضيفه الاحتياطي الفيدرالي في واشنطون، ذلك الحديث الذي سيتحدث من خلاله أيضا العديد من أعضاء اللجنة الفيدرالية وسط تنامي التوقعات مؤخراً بمضي اللجنة الفيدرالية قدماً في خفض الفائدة للمرة الثالثة على التوالي خلال اجتماع نهاية الشهر الجاري في أعقاب توالي البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال مؤخراً.

 

ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعرب الثلاثاء الماضي عن كون السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي وقوة الدولار هما السبب وراء وهن أداء القطاع الصناعي في بلاده، موضحاً أن الاحتياطي الفيدرالي ومحافظه باول قد سمحوا للدولار بأن يرتفع أمام العملات الأخرى، ما أثر سلباً على شركات التصنيع الأمريكية، مضيفاً أن معدل الفائدة على الأموال الفيدرالية مرتفع للغاية وأن الاحتياطي الفيدرالي يعادي نفسه بتلك القرارات.

 

ونود الإشارة، لكون تغريدات الرئيس الأمريكي ترامب عبر حسابه الرسمي على تويتر التي جدد من خلاله مهاجمته للسياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي ومحافظه باول، جاءت عقب أظهر قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي الثلاثاء الماضي اتساع الانكماش إلى 47.8 مقابل 49.1 في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع عند 50.4، الأمر الذي عكس أسوء أداء للمؤشر منذ حزيران/يونيو من عام 2009.

 

وبالنظر إلى التطورات التجارية العالمية، فقد تابعنا بالأمس أصدر منظمة التجارة العالمية حكماً يسمح للولايات المتحدة بفرض رسوم على وارداتها من الاتحاد الأوروبي تبلغ نحو 7.5$ مليار سنوياً نظراً لدعم الاتحاد الأوروبي المالي غير القانوني لشركة إيرباص الأوروبية لصناعة الطائرات، وتلي ذلك أعلن مكتب الممثل التجاري الأمريكي إنه سيتم فرض رسوماً جمركية على سلع الاتحاد الأوروبي بحلول 18 من تشرين الأول/أكتوبر.

 

ونود الإشارة لكون تصعيد الحمائية التجارية الأمريكية مع الاتحاد الأوروبي جدد مخاوف الأسواق حيال التوترات التجارية العالمية، ويأتي ذلك بالتزامن مع التطلع لجولة جديدة من المحادثات التجارية بين أكبر اقتصاديان في العالم على مستوى رفيع بحلول الأسبوع المقبل في واشنطن تهدف إلى حلحلة الخلافات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ضمن الجهود الرامية للحد من تفاقم الحرب التجارية القائمة بين واشنطون وبكين.

انخفاض العملة الرقمية الربيل بأكثر من 1% لتعكس استأنف ارتدادها من الأعلى لها في أسبوع

Fx News Today

2019-10-03 05:55AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجعت الربيل بما يفوق الواحد بالمائة الخميس لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية في أربعة جلسات من الأعلى لها منذ 24 من أيلول/سبتمبر، حينما اختبرت الأدنى لها منذ الثامن من كانون الأول/ديسمبر من عام 2018 وعكست آنذاك أسوء أداء يومي لها منذ 11 من تشرين الأول/أكتوبر 2018، لتستأنف بذلك تقلص مكاسب أولى جلسات هذا الأسبوع والتي حققتها مدعومة باستحواذ ربيل على بورصة أيسلندية لتداول العملات الرقمية شركة ألجريم.

 

وفي تمام الساعة 05:48 بتوقيت جرينتش انخفضت العملة الرقمية المشفرة "إكس-إر-بي" 1.48% إلى مستويات 0.24944$ مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 0.25340$ بعد أن حققت أدنى مستوى لها خلال تداولات جلسة اليوم عند 0.24897$، بينما حققت الأعلى لها عند 0.25383$، وتبلغ بذلك القيمة السوقية للربيل ثالث أكبر العملة الرقمية من حيث القيمة السوقية بعد كل من البتكوين والايثريوم نحو 10.82$ مليار.

 

هذا لا تزال الربيل تحقق حالياً مكاسب أسبوعية بقرابة 4%، بينما تعكس خسائر شهرية بقرابة 3% موضحة خامس خسائر شهرية لها على التوالي بعد أن عكست الشهر الماضي أطول مسيرات خسائر شهرية لها منذ أواخر عام 2018 ومطلع هذا العام، ويذكر أنها فقدت أكثر من نصف قيمتها السوقية مؤخراً وتحديداً بعد أن حققت الأعلى منذ 19 من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي عند 0.5050$ في 22 من حزيران/يونيو.

 

ونود الإشارة، لكون ارتداد الربيل من الأعلى لها في قرابة عام في منتصف العام الجاري قد محي مكاسب مطلع هذا العام قبل أن نشهد مع أواخر الشهر الماضي أطول مسيرات خسائر يومية لها منذ مطلع أيار/مايو من عام 2018 واختبارها للأدنى لها منذ أواخر 2018 في ظلال موجة البيع التي تلحق بالأصول الرقمية المشفرة خلال الآونة الأخيرة.

 

مع العلم، أن إعلان شركة ربيل في مطلع الأسبوع الجاري عن الاستحواذ على شركة ألجريم والتي تعد بورصة أيسلندية لتداول العملات الرقمية، وأن فريق ألجريم سيضيف ستة مهندسين إلى صفوف ربيل، قد أتاح المجال لعمليات تصحيحية محدودة للخسائر الموسعة التي تكبدتها خلال الآونة الأخيرة، وذلك قبل أن نشهد استأنفها للمسيرات الخسائر من جديد.

 

ويذكر أن نائب رئيس المنتجات في ربيل أمير سارهاني قد أفاد بأن الاستحواذ سيساهم في التركيز على التكامل في عمليات بورصات تبادل التشفير، موضحاً أن الفريق الذي ينضم إلى ربيل سيعمل على توسيع ممرات الدفع عبر الحدود في ربيل والمساهمة في التطوير المستمر لمنتجات السيولة عند الطلب للشركة، مضيفاً أن الأمر "يتعلق بالخبرة" وأن "هذا الفريق يسير غلى قدم وساق بدلاً من بناء فريق عليه اكتساب هذه المعرفة".

توالي ارتداد أسعار الفضة من الأدنى لها في ستة أسابيع متغاضية عن الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي

Fx News Today

2019-10-03 05:41AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة على التوالي من الأدنى لها منذ 22 من آب/أغسطس متغاضية عن ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي لأول مرة في ثلاثة جلسات وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح وفي ظلال تسعير الأسواق للتوترات التجارية العالمية.

 

في تمام الساعة 05:38 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر 0.11% لتتداول حالياً عند 17.65$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 17.63$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 17.68$ للأونصة، بينما ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.02% إلى 99.04 مقارنة بالافتتاحية عند 99.03.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً لما سيسفر عنه حديث رئيس بنك شيكاغو الاحتياطي الفيدرالي تشارلز إيفانز والذي سيتحدث حيال السياسة النقدية في السلسلة المصرفية المركزية لمركز الاعتماد العالمي في العاصمة الأسبانية مدريد، وذلك قبل أن نشهد إلقاء نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي راندال كوارليس كلمة تحت عنوان "مجلس الاستقرار المالي في 10 أعوام" في القمة المصرفية الأوروبية في بروكسل.

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة الأمريكية للأسبوع المنقضي في 28 من أيلول/سبتمبر والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع ألفان طلب إلى 215 ألف طلب مقابل 213 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد توضح قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستثمرين للأسبوع المنقضي في 21 من الشهر الماضي ارتفاعاً بواقع 4 ألف طلب إلى 1,654 ألف طلب مقابل 1,650 ألف طلب.

 

وصولاً إلى صدور القراءة النهائية لمؤشر معهد التزويد الخدمي من قبل ماركيت عن الولايات المتحدة الأمريكية والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند 50.9 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية لشهر أيلول/سبتمبر ومقابل 50.7 في آب/أغسطس، وذلك قبل الكشف عن قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى 55.1 مقابل 56.4 في آب/أغسطس.

 

كما تتطلع الأسواق من قبل أكبر دولة صناعية في العالم لصدور قراءة مؤشر طلبات المصانع والتي قد توضح تراجعاً 0.5% مقابل ارتفاع 1.4% في تموز/يوليو، وذلك قبل أن نشهد حديث عضو أخر في اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ونائب أخر لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي ريتشارد كلاردا والذي من المرتقب أن يتحدث عن الاقتصاد والسياسة النقدية في الحدث الذي يستضيفه صحيفة وول ستريت جورنال في نيويورك.

 

بخلاف ذلك يترقب المستثمرين غداً الجمعة الكشف عن بيانات سوق العمل الأمريكي وذلك قبل أن نشهد إلقاء محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الملاحظات الافتتاحية في حدث الفيدرالي يستمع والذي يستضيفه الاحتياطي الفيدرالي في واشنطون، ذلك الحديث الذي سيتحدث من خلاله أيضا العديد من أعضاء اللجنة الفيدرالية وسط تنامي التوقعات مؤخراً بمضي اللجنة الفيدرالية قدماً في خفض الفائدة للمرة الثالثة على التوالي خلال اجتماع نهاية الشهر الجاري في أعقاب توالي البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال مؤخراً.

 

ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعرب الثلاثاء الماضي عن كون السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي وقوة الدولار هما السبب وراء وهن أداء القطاع الصناعي في بلاده، موضحاً أن الاحتياطي الفيدرالي ومحافظه باول قد سمحوا للدولار بأن يرتفع أمام العملات الأخرى، ما أثر سلباً على شركات التصنيع الأمريكية، مضيفاً أن معدل الفائدة على الأموال الفيدرالية مرتفع للغاية وأن الاحتياطي الفيدرالي يعادي نفسه بتلك القرارات.

 

ونود الإشارة، لكون تغريدات الرئيس الأمريكي ترامب عبر حسابه الرسمي على تويتر التي جدد من خلاله مهاجمته للسياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي ومحافظه باول، جاءت عقب أظهر قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي الثلاثاء الماضي اتساع الانكماش إلى 47.8 مقابل 49.1 في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع عند 50.4، الأمر الذي عكس أسوء أداء للمؤشر منذ حزيران/يونيو من عام 2009.

 

وبالنظر إلى التطورات التجارية العالمية، فقد تابعنا أمس الأربعاء أصدر منظمة التجارة العالمية حكماً يسمح للولايات المتحدة الأمريكية بفرض رسوم على وارداتها من الاتحاد الأوروبي تبلغ نحو 7.5$ مليار سنوياً نظراً لدعم الاتحاد الأوروبي المالي غير القانوني لشركة إيرباص الأوروبية لصناعة الطائرات، وتلي ذلك أعلن مكتب الممثل التجاري الأمريكي إنه سيتم فرض رسوماً جمركية على سلع الاتحاد الأوروبي بحلول 18 من تشرين الأول/أكتوبر.

 

ونود الإشارة لكون تصعيد الحمائية التجارية الأمريكية مع الاتحاد الأوروبي جدد مخاوف الأسواق حيال التوترات التجارية العالمية، ويأتي ذلك بالتزامن مع التطلع لجولة جديدة من المحادثات التجارية بين أكبر اقتصاديان في العالم على مستوى رفيع بحلول الأسبوع المقبل في واشنطن تهدف إلى حلحلة الخلافات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ضمن الجهود الرامية للحد من تفاقم الحرب التجارية القائمة بين واشنطون وبكين.